- دراسة
واقع الأسرة والمجتمع ميدانيا أولا، ثم التنظير العلمي ثانيا.
- الإيمان
المطلق بأن الاعتماد على المجال العلمي لإصلاح شأن الأسرة والمرأة والطفل والمجتمع.
- الأسرة
مؤسسة ومجموعة علاقات متشعبة متعددة لا يمكن علاجها ودراستها إلا بعمل مؤسساتي
متضمن لمجموعة من العلوم و التخصصات.
- ضرورة
تغيير الأفكار البالية والتقاليد التي لا تخدم القضية الأسرية والتنمية المجتمعية
والإيمان الأكيد بضرورة الاجتهاد والتجديد في هذين المجالين.

